مَنْ فَرّقْتَهُمْ اجْتَمَعُوْا عَلَيْكَ !
مَنْ اجْتَمَعُوْا عَلَيْكَ فَرّقُوْكَ !
ــــــــــــــــ
*
*
*
إنْ تَوَقّفْتَ سَتَسْألُ عَنِ الْقَادِمْ ،
لِذَلِكَ ..
لا تَقِفْ ، لِيَكُوْنَ الْقَادِمُ [ أنْتَ ] .
ــــــــــــــــ
*
*
*
الْهَارِبُ : [ أُنْثَى ! ] ،
- أعِدِ النّظَرَ فِيْ الصّوْرَةِ مَرّةً أخْرَى وَ اسْتَنْتِجْ ذَلِكَ -
الدّلِيْلُ بِالسّاعَةِ .
ـــــــــــــــــ
*
*
*
:
التحليْل
الْمُعطِيْ : الأعْلَى
المُعطَى : الأسفَل
اليدُ السّفلى تأخُذُ مالَيْسَ مِنْ حَقّهَا
اليدُ الْعُليَا تُعْطِيْ مَا هُوَ حَقٌ لَهَا !
اليَدُ السّفلى : تَشْحَذْ
اليَدُ العُليَا : تَتَصدّق
- لَو لَمْ تَكُنْ تلكَ حَقيْقةٌ لَمَا انْتَظَرتْ اليَدُ السّفلى حَتّى تُعْطى حَقّها وَ لأخَذَتْهُ عُنْوَةً -
[ ذَلكَ الأخْذُ يَقلِبُ المَسألةَ فَتكُون اليدُ السّفلى هي العُليَاوَ اليدُ العليَا هي السّفلى ]
هناك 3 تعليقات:
:
لازال لهذه الفاتنة حضور
يسكننا وأكثر
دمت بنور
لذلكَ فإنّ هذا الضّوءَ لا يتوقّف ,
فهوَ دوماً القادمُ و المُنتَظّر !
و هل يتوقّفُ الضَوءُ يا قايد ؟
اكتُبْ و امْلَأ الدُّنيَا ضِيَاءَاً !
إرسال تعليق