من طينة الغربة إلى غربة الطيـن
أقدام تتهجّـى الثـرى و الحسافـه
|
مرّه تصافحهم مسافـه بـلا يديـن
و مرات تصفعهم يديـن المسافـه
|
من أول التخمين لين آخـر الميـن
يستنطقـون الأجوبـه بالكـلافـه
|
دعواتهم أقصر مـن المـدّ بآميـن
و اسرع من الرجفه بقلب المخافـه
|
يا قلّهم لا قلتلك ( واحد / اثنيـن )
ويا كثرهم لا قلتلك : ( بالإضافـه )
|
من العنـا ماستوعبتهـم عناويـن
ومن ال( أفااا ) صابتهم الفين آفـه
|
ومنهم كأنّ الجوع يستوفي الدَيـن
وفيهم كأنّ الدِيـن مثـل الخرافـه
|
صداماتهم أكبر من حـدود تخميـن
بالعدل والإنصاف " مابـه مرافـه "
|
مدري عرفتوهم أو احتاج قوسيـن
أوضح المعنـي بحـزن و لطافـه
|
همّ ( الفقارى ) اللي يجغرفهم الطين
بالجوع و الذل و معاني الحسافـه
|
|
30/11/2009
[ غُرْبة : طِيْن ]
16/11/2009
[ بِالمَوْزُوْن ] !
18/10/2009
[ كُنْ عَالِمَاً بِجَهْلِكَ !! ]
17/10/2009
[ عَلاقَاتٌ مُتَطَرّفَةٌ ]
هَبْ أنّك ملكتَ [ قطرة ] بِكر ، و أبقيتها مكان الوارف من ظلالك بمعزلٍ عن [ تبخّر ] ...
تماماً كـ :
[ لكلّ علاقةٍ : بداية ]
أبدأ بالثانية :
بداية العلاقات [ أمكنتها ] كهذا المكان الذي نحن به وإليه نعود إنْ عنه ابتعدنا وهو الأجدر بالمثال ...
لأنتقل لـ [ لكلّ علاقةٍ : بداية ]
بداية العلاقة : [ قطرة بِكر ] ..
بداية العلاقة : قطرة بكر
:
أعطِ من المسافة كلاً على قَدْر قَطْره فـ الأكثر قطْراً لا خشية عليه من ظمأ / فقدان ،
16/10/2009
15/09/2009
[ مَطَرٌ بِـ أجْسَادِنَا ]
*
*
*
الْقِراءَةُ بَعْد الْبَلَل .
*
*
*
بِمُدّةٍ وَ قَدْرها دقيْقة وَ ثمانٍ وَ أرْبعين ثَانِية ،
أثْبتَتْ هَذه الأجسَاد بأنّ المَطَر مُخَبّأٌ بأرْواحنِا ، إذْ نقْترِبُ مِنّا أكثَر تَتَلبّدُ أجسَادنَا بِالغَيْم ،
فَلا نَمْلك إلاّ هُطوْلاً بَالغَ الغَيْث وَ مُؤْتٍ أُكُلَهُ لا مَحَالة إلاّ هَذه الحَالة .
:
غَيْر أيْدِ الاسْتسْقاء وَ أفْواهِ الدّعاء وَ أرْجُلٍ تَطَأ المَاء ،
لَم يتَدخّل أيّ عضْوٍ آخَر بِالمَطَر ... !
هُم أرَادُوا أنْ يُثبتوْا : [ بَسَاطَة المَطَر ] ،
وَ أنّ عَلاقَته بِكيْمياء الجسَد أشَدّ مِن علاقَته بفيْزيَاء الطبيْعة .
11/09/2009
[مَعْرِضٌ وَ تَعْليْق ]
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــ
27/08/2009
[ زِيَارَة ] - 2 -
*
[ قبل الدخول ] :
- هي : أحبّك
- هو : أحبّك
ـــــــــــــــــــــــــــ
*
*
[ بعد الدخول ]
- هي : أحبّك
- هو : و أنا كذلك .
*
*
- قلتُ : نعم .
- قالت : وما الدَلِيل ؟
- قلتُ : أليس " اللسانُ " من يَكْذِب ؟
- قالت : نعم ، ولكن ما دَخْلُ " الّلسان " بسُؤَالِي ؟
- قلت : " أحبك " : الكَلِمةُ التي لا يَتَحَركُ بها " اللسان "
، إذن : أنا أحبك أنا لا أكْذِب ."
11/08/2009
[ نَصِيْرُ ، لِـ نَصِيْرَ ]
01/08/2009
[ قِرَاءَةٌ مَسْمُوْعَة ]
31/07/2009
[ أغَانِيْ مَكْتُوْبَة ]
الأغنية : [ جرح الضمير ]
:
مُنذ التقاء الأوتار بأصابِعها ، تأخذك هذه الأغنية إلى حيث تريد هيَ لا ماتريده أنت ..
:
عند الثانية الـ [ 40 ] يقول البدر : " طارلك قلبي يمامه "
:
دَعكَ مِن كُلّ شيْءٍ فيْ الأغنيَة إلاّ : هِيْ ،
24/07/2009
[ قِرَاءَةٌ مَسْمُوْعَة - 2 - ]
ــــــــــــــــــــــــــــ
19/07/2009
[ أُغْرُوْدَةٌ ]
:
:
:
:
أغنّيلك :
إذا لحظة غروب الشمس
ـــــــــــــــــــــ تضيّق خِلق و خَلق الكون
أجل عذراً بحبّ بـ هـمس
ــــــــــــــــــــــ لأنّي ما لقيت : [ عيون ] .
:
........ مساءً كنت أرسم [ للمباهج ] طفل : يتمرجح
ـــــــــــــــــــــــــ و الوّن ضحكته بالما ، و الوّن ماه بالضحكه
قبل ما انطق [ فَشل ] كنت آتلعثم في حروف [ انجح ]
ــــــــــــــــــــــــــ و قالتلي الكتابه : " اكتب اللي تجهله واحكه "
:
وكتبتك : منتهى الجهل و
شطبتك بـ " اجهل الأشيا " .
:
و اغنيلك :
تعالي [ نحرث الرّوح ] و نخلّي هالمدى مَشْتَل
ـــــــــــــــــــــــــــ و نقطف من نِفَسْنَا ما يليق بـسلّة القادم
و نسوّرنا بظلال الزعفران الخاشع [ يرَتّل ] :
ــــــــــــــــــــــــــ " إذا حوّا هي التفاح ، حتماً جوعها آدم "
:
و اغنيبك :
إذا الجامح من اوتار الأغاني فيك يصدحبي و يحصدبي : [ مفاعيلن ] ،
فـ انا مازلت ادوزن ما انعسف من مُهر أوتار الحروف بوشوشة شعرٍ
يراود غيمة اللحن بيباس الصوت قبل انه يقول اسمك و يتبلّل و ....
:
و اغنّي فيك :
:
إليْها يصعـدُ الْكَلـمُ المبـاح وتمطـر الأوزان
ـــــــــــــــــــــــــــ إليها كلما أكتب علـى ذوقـي : عـلا ذوقـي
لأن الشعر شرفـه والسمـا : بوابـة الألحـان
ـــــــــــــــــــــــــــ لذلـك كلّمـا غنّـى سناهـا أمطـر شروقـي
تسولف ، تشحذ النغمه صداها من ورى الجدران
ـــــــــــــــــــــــــــ تغني ، تعرق اطراف السمـا وآبلـل عروقـي
مباهجها : مباهج : " هاء " والتنويـن للتحنـان
ـــــــــــــــــــــــــــ تفوق الـ" هُنّ " بالغيم المؤنـث دائمـاً فوقـي
لها آخر بها زاخـر يمنّـي البحْـر بالشطـآن
ـــــــــــــــــــــــــــ لهـا أول إذا طـوّل تناديهـا السمـا : فُوقـي
و اذا شطرنج أحرفهـا يسوينـي كـذا إنسـان
ـــــــــــــــــــــــــــ أجل نبضاتهـا تعمـل عمايلهـا مثـل شوقـي
وانا من حنطة الذكرى بذرت لشوفهـا أزمـان
ـــــــــــــــــــــــــــ وعدّت هالسنين ولا نبت غصنيـن فـي موقـي
بوشوش للزمن عن شوفها لجل يتبنّى : " الآن "
ـــــــــــــــــــــــــــ والوّن عتمة الدنيـا واخلـي شوفهـا بروقـي
21/06/2009
[ إعْتِرافَات لِـ مَيّتَة ] !
29/05/2009
29/04/2009
[ تَجَسّدُ : جَسَدْ ]
ـــــ*
تجسّد ثانٍ :
تجسّد ثالث :
تجسّد رابع :
تجسّد خامس :
تجسّد سادس :
تجسّد سابع :
: