11‏/09‏/2009

[مَعْرِضٌ وَ تَعْليْق ]

:
اللي داخل مثل الـ برّا
ـــــــــــ طيّب ليه الباب يكذّب
يعني معقوله ما نقرا
ـــــــــــ .. أو نقرا لمّا نتعذّب !

ـــــــــــــــــــــــــــــ


:

إطعن مالك ..
سيّح دمّه كلما جالك ..
عيش لحالك ..
قبل الدم يصير [ عيالك ]


ـــــــــــــــــــــــــــــــ

:
تغنّي لين ما شيّبت :
ــــ و شابتْ مثلك الأوتار!
ألا يا كثر ما طيّبت
ــــ صمتك بالمدى الثرثار


ـــــــــــــــ

:
إذا ما تكتّف لسانك مثل يدّك فلا تكشف
ــــــ عن المفضوح من قولك عن المفضوح من وجهك
لأنّ لـ ماء وجهك حقّ غيمه قبل ماينشف
ــــــ .. و لأنّ لكلّ [ كلمه من لسانك ] ..وجه يتّجهِك !

ـــــــــــــــــــ

ذي سمانا ..
من يوم بدّلنا النوايا
قلّ مانا !

ـــــــــــــــــــــ



إنتظارك كان جامح ..
بس لحظتها عرفت
انّ التسامح ..
صار يكمّلني : ملامح .

هناك تعليقان (2):

  1. أن تقرأَ الصّورة , يعني أن تقرأكَ الصّورة , كأن تُمسكَ ريشةً و ت رسمَ وجهاً , لا يدركَ أنّهُ يشبهكَ إلّا أنت .

    ردحذف
  2. اتعبتْ الجَمال يا قايد
    مُبدع وَ متألق

    ردحذف